لماذا تُعدّ المدرسة الإعدادية ذروة وقت الشاشة - وما الذي يمكن للمدارس فعله حيال ذلك 

يبلغ وقت الشاشة ذروته خلال المرحلة الإعدادية لأسباب وجيهة، لكن هذا لا يعني أنه يجب تجاهله. من خلال تحليل الاتجاهات، ووضع حدود، وتشجيع الاستخدام الرقمي المتعمد، يمكن للمدارس ضمان بقاء طلاب المرحلة الإعدادية مركزين وصحتهم، بدلاً من إرهاقهم بالآثار السلبية لوقت الشاشة.

لماذا تحب المناطق بيانات Lightspeed Systems؟  

تشتهر شركة لايت سبيد سيستمز بحلولها المبتكرة المصممة خصيصًا للتعليم من الروضة إلى الصف الثاني عشر، حيث تُمكّن المناطق التعليمية من خلال بيانات عملية تُعزز التعلم، وتضمن السلامة، وتُحسّن استخدام الموارد. لماذا تُفضلها المناطق التعليمية حول العالم؟ لأن البيانات هي جوهر عملنا.

تحليل وقت استخدام الشاشات للأطفال من الروضة إلى الصف الثاني عشر: ما يجب أن يعرفه كل والد ومدير مدرسة 

يشعر الآباء والمعلمون على حد سواء بالقلق بشأن مقدار الوقت الذي يقضيه الطلاب ملتصقين بالشاشات؛ حيث تظهر أحدث بياناتنا أن الطالب المتوسط من مرحلة رياض الأطفال حتى الصف الثاني عشر يقضي 98 دقيقة يوميًا على الأجهزة التي توفرها المدرسة في الفصل و117 دقيقة إجمالاً عند احتساب الاستخدام بعد المدرسة.

كيف يمكن أن يساعد تدقيق التطبيق المجاني المدارس في إدارة الخصوصية والأمان والامتثال

مع وجود مئات التطبيقات قيد الاستخدام في جميع أنحاء المنطقة التعليمية، تحتاج فرق تكنولوجيا المعلومات إلى طريقة لضمان أمان هذه الأدوات وتوافقها مع المعايير وتوافقها مع الأهداف التعليمية. يمكن أن يُساعد تدقيق التطبيقات المجاني في توفير صورة واضحة عن استخدام التطبيقات، وتحديد مخاطر الامتثال، ودعم اتخاذ قرارات أفضل لقادة تكنولوجيا المعلومات.

تحديثات مشروع قانون تكساس رقم ١٨٩٣: التعامل مع الامتثال مع تزايد قائمة التطبيقات المحظورة 

A gavel next to a phone, symbolizing apps banned by legislation

قد يعود تطبيق تيك توك، ولكن ليس على أجهزة مدارس تكساس. مع بقاء الامتثال لقانون مجلس الشيوخ رقم 1893 أولوية، يجب على المناطق التعليمية في تكساس ضمان إبعاد التطبيقات المحظورة، بما فيها تيك توك، عن شبكات المدارس. مع تزايد قائمة التطبيقات المحظورة، تُعد المراقبة المستمرة أمرًا بالغ الأهمية للحفاظ على الامتثال ومنع المخاطر الأمنية.